يتم التحميل...

حاكمية الشعب

قضايا المجتمع

ينبغي عدم تشبيه حاكميّة الشعب الدينيّة التي تبلورت اليوم في نظام الجمهوريّة الإسلاميّة بالديمقراطيّة الغربيّة الرائجة، وإن كانت فيها وجوه اشتراك، بيد أنّ ..

عدد الزوار: 15

* إنّ حاكميّة الشعب في النظام الإسلاميّ هي حاكميّة الشعب الدينيّة المرتكزة على رأي الإسلام.

22 ربيع الأول 1423 هـ

* إنّ من صلب الرؤية الإسلاميّة الرجوع إلى رأي الأمّة وإرادتها حيثما اقتضى الرجوع.

22 ربيع الأول 1423 هـ

* ينبغي عدم تشبيه حاكميّة الشعب الدينيّة التي تبلورت اليوم في نظام الجمهوريّة الإسلاميّة بالديمقراطيّة الغربيّة الرائجة، وإن كانت فيها وجوه اشتراك، بيد أنّ بينهما فوارق جذريّة وجوهريّة متعددة.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* إنّ أساس الجمهوريّات الغربيّة أو ما يسمونها بالجمهوريّات العلمانيّة وما لحقها في مناطق أخرى من العالم هو جعل حقّ الناس عوضاً عن حقّ اللّه أو رأي الأمّة بدلاً عن رأي الدين وفتواه.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* إنّ‏ّ حقّ اللّه في الإسلام ليس نداً ولا نقيضاً لحقّ الناس.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* إنّ ما هو عائد للشعب بما هو عليه من سعة يعدّ تكليفاً إلهيّاً وحقّاً قرره اللّه للشعب، وتكليفاً أناطه اللّه على عاتق المتصدين لشؤون الناس.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* الجمهوريّة الإسلاميّة تعني نظاماً سياسيّاً يحترم حقّ الشعب بكل ما في حقوق الناس من سعة وعلى امتداد هذه الأرض الواسعة اعتماداً على إرادة اللّه والتشريع الإلهي.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* إنّ حقّ الناس متمخّض عن الحقّ والتكليف الإلهيّ، وهذا أكثر السبل ارتكازاً وقوّة للمحافظة على حقوق الأمّة.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* لو اختير الأفراد في كلّ مرحلة أو مرتبة من مراتب الحكومة في نظام حاكميّة الشعب الدينيّة وفي نظام الجمهوريّة الإسلاميّة بمؤهلات تتناسب مع تلك المرتبة لن يهدر حقّ الناس.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* من الممكن أن يصادر حقّ الشعب في الديمقراطيّات التي ليس فيها لحقّ الناس واستحقاقاتهم بأصولها وركائزها فلسفة إلهيّة ولا تقوم على أساس التكليف الإلهيّ.

20 جمادى الثانية 1421 هـ

* إنّه لخطأ فادح إن خلطنا وشهبّنا حاكميّة الشعب بما عليه من فلسفة معمّقة وصيانة لحقّ الناس وما هو سائد الآن في الغرب.

29 ذي الحجة 1422 هـ

* سيادة الشعب الحقيقيّة هي السيادة الشعبيّة الدينيّة التي يدعمها الإيمان والمسؤوليّة الدينيّة، وهي كما نراها في إيران الإسلام أكثر اطمئناناً ومصداقيّة وشعبيّة من ديمقراطيّة أمثال أمريكا.

5 ذي الحجة 1423 هـ

* الحاكميّة الشعبيّة ليس لها علاقة مطلقاً بأصول الديمقراطيّة الغربيّة..

5 رمضان 1421 هـ

* الحاكميّة الشعبيّة ليس لها علاقة مطلقاً بأصول الديمقراطيّة الغربيّة، بل أنّها شي‏ء آخر.

5 رمضان 1421 هـ

* إنّ حاكميّة الشعب بالمفهوم الديني ليست شيئين، بل هي شي‏ء واحد، وهي لا تعني استيراد الديمقراطيّة من الغرب ثم لصقها بالدين للحصول على نسيج واحد متكامل.

5 رمضان 1421 هـ

* مشروعنا هو المشروع الإسلاميّ، وهذا ليس مسطوراً في الكتب وحسب بل متحقّق في الواقع الخارجي ويشهده الجميع إنّه حاكميّة الشعب في ظلّ الدين.

16 جمادى الأولى 1421 هـ

* معنى حاكميّة الشعب هو انبثاق النظام السياسيّ والقائمين عليه من صميم الشعب.

16 جمادى الأولى 1421 هـ

* متى ما تضافرت إرادة الشعب وعواطفه وإيمانه وحبّه وشعوره بالمصلحة في إقامة النظام السياسي، إذ ذاك تتحقّق حاكميّة الشعب بحقيقتها.

16 جمادى الأولى 1421 هـ

* إنّ للدولة الكريمة رسالتها، ولديها ما هو جديد تقوله للعالم، ونحن نمتلك هذا الجديد، فحكومة الشعب الدينيّة التي نتناولها اليوم في بلادنا هي الجديد.

7 جمادى الثانية 1422 هـ

* إنّنا اليوم نطعن بما لدى العالم من حاكميّة للشعب، وإنّني أشكك في واقع الأمر بصورة حاكميّة الشعب في العالم، وذلك لخضوع الانتخابات وعمليّات التنصيب في العالم لتأثيرات وسائل الإعلام الواقعة في قبضة الرأسماليّين.

7 جمادى الثانية 1422 هـ

* لا يحقّ لأحد في ظل النظام الإسلاميّ أن يتنكر للجماهير ولرأي الجماهير ولإرادتهم.

19 صفر 1420 هـ

* إنّ خيمة النظام الإسلاميّ لا تقام ولا تبقى بدون الاستناد إلى رأي الشعب، وبدون مشاركة الشعب وبدون تحقيق إرادته.

19 صفر 1420 هـ

* يجب أن يكون لآراء ومطالب الشعب في المجتمع الإسلاميّ دور أساسي ومصيري في توجيه النظام الإسلامي وتحديد سلوكه العام.

29 ذي الحجة 1415 هـ

* إنّ بلادنا اليوم تتمتع بفضل إرادة الشعب وهمّته العالية بأفضل أشكال الحكم الشعبي الذي يعتمد على آراء الشعب.

24 ذي الحجة 1414 هـ

* الشعب هنا هو الذي ينتخب رئيس الجمهوريّة وفقاً للقيم والمعايير التي يؤمن بها، وهو الذي ينتخب وبكامل إرادته وحريّته واعتماده على الإيمان باللّه نوّاب مجلس الشورى.

24 ذي الحجة 1414 هـ


* الكلمات القصار, السيد علي الخامنئي دام ظله, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05