يتم التحميل...

الدفاع والسلاح

الإسلام والإيمان

إنّني أعتقد أنّ من واجب كلّ إنسان في لبنان، أرادت السلطة أم لم ترد، أن يتهيّأ، أن يتدرّب وأن يتسلّح، نعم أن يتسلّح كعليّ بن أبي طالب عليه السلام .

عدد الزوار: 7

٭ إنّني أعتقد أنّ من واجب كلّ إنسان في لبنان، أرادت السلطة أم لم ترد، أن يتهيّأ، أن يتدرّب وأن يتسلّح، نعم أن يتسلّح كعليّ بن أبي طالب عليه السلام .

20 ـ 1 ـ 1975

٭ إنّ القتال وحمل السلاح على رغم كونه زينة الرجال، لا يمكن ممارسته إلا في سبيل الأهداف الوطنيّة الكبرى وهي وحدة لبنان...

31 ـ 3 ـ 1976

٭ سيفنا: كلمتنا، قوّتنا: حسن نيّتنا، صراحتنا: لسان حقنا.

28 ـ 6 ـ 1975

٭ علينا أن نشعر بجسامة الخطر في الحال وفي المستقبل، ومعرفة القوّة ونقاط الضعف وتقدير قوّة العدوّ.

26 ـ 7 ـ 1967

٭ واجب الشعب التهيّؤ والإستعداد بواسطة الدفاع المدنيّ، والدورات التدريبيّة العسكريّة، حتى لا يعطي بيديه إعطاء الذليل ولا يفرّ فرار العبيد.

26 ـ 7 ـ 1967

٭ إنّ أخطر أسلحة العدوّ هو التشكيك والفتنة، فلنواجهه بالثقة ووحدة الكلمة.

8 ـ 5 ـ 1973

٭ السلاح الأقوى في يد العرب ضدَّ إسرائيل هو سلاح المقاطعة.

2 ـ 9 ـ 1977

٭ الإستسلام للمصيبة والبكاء على الأطلال والمحنة والجزع شأن المهملين في التاريخ.

٭ نحن مع العنف لا كهدف بل كوسيلة، فالعدالة وصيانة الكرامة والوطن هي أهدافنا.

27 ـ 11 ـ 1974

٭ المكان الذي أقف عليه سَمَّوهُ المحراب. وما دخلُ الحرب في المسجد؟ إنّ ذلك يعني الحرب ضدّ الشيطان.

5 ـ 4 ـ 1974

٭ إذا كان السلاح زينة الرجال، فالسلاح عندما يكون في وجه العدو، أمّا السلاح في وجه الصديق في وجه الجار ليس سلاحاً.

٭ الحرب ليست غايتها اغتصاب أرض فحسب، بل في الأساس هي حرب على حضارتنا وتقاليدنا وقيمنا الروحيّة والخلقيّة، وكرامة الإنسان فينا.

26 ـ 7 ـ 1967

٭ إنّني ضدّ العنف مع المواطن ومع الصديق. أمّا مع الخصم الظالم أو المعتدي مثل إسرائيل فالعنف أعتبره حقاً... بل واجباً.

8 ـ 3 ـ 1976

٭ العنف كوسيلة تُحَدَّد بحسب مراحل العمل وبحسب الظروف المحيطة بالمنطقة.

10 ـ 1 ـ 1974

٭ نحن نؤمن بضرورة الدفاع أمام إسرائيل، لأجل الوطن ولأجل الجنوب ولا نقبل أن يتآمر عليه.

٭ الصبر طريق النجاح في الحياة، وهو السلاح المطلوب لمعركة الحياة وللوصول إلى الحقّ.

٭ إنّ الكلمة الوحيدة لدرء الخطر الخارجيّ هو الصمود. الصمود هو سلاح مطلق لا علاج له إطلاقاً.

20 ـ 6 ـ 1969

٭ كلّ إنسان لا يخضع لواقعه ولا يهرب، ويتحمّل المسؤوليّات ولا يستعير سلاح الغير، بل يستعمل سلاحاً أصيلاً للتغيير فهو في موازاتنا.

٭ بالنسبة للخطر الخارجيّ وأمام هذا الخطر لنا كلمة واحدة: كلمة الصمود حتى الموت...

20 ـ 6 ـ 1969

٭ إنّ الجيش هو العمود الفقري لبناء الدولة، وهو سياج الوطن والبوتقة التي ينصهر فيها أبناء لبنان ليصبحوا مسلكيّة وهدفاً، مواطنين صالحين.

23 ـ 2 ـ 1977

٭ إنّ السلاح الفعّال الوحيد بيد العدوّ الإسرائيليّ ليس طائرات ميراج ولا الصواريخ التلفزيونيّة ولا حتى القنابل الإرتجاجيّة، ولكنّه الخلاف في صفوف العرب.

23 ـ 2 ـ 1977

٭ السلاح الذي يستعمل داخل لبنان، تستفيد منه إسرائيل، أيّ طلقة تطلق في لبنان، كأنّها تطلق من جبهة إسرائيل على جسمه.

6 ـ 1 ـ 1978


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05